طفولة خلف قضبان الحياة
نشر بواسطة: Adminstrator
السبت 25-04-2009
 
   
(رويترز)
  لا يكاد العراقيون يلتقطون أنفاسهم ويشعرون بقسط من الأمن والأمان، حتى تبدأ «حمامات الدم» تجتاح مدنهم وأحياءهم، فلم يعد أمامهم سوى قليل من التأمل وكثير من الدعاء، خلف أسوار ما عادت آمنة على أصحابها. وفي الصورة تظهر طفلة عراقية تقف وراء سياج، حيث تقيم مع عائلتها في بيت من الطين داخل حي أبودشير الفقير في العاصمة العراقية بغداد، والذي تعيش فيه نحو 40 أسرة بعد أن نزحوا من مناطق مختلفة بسبب العنف المتواصل منذ خمس سنوات.

 
   
 


 

نقوم بارسال نشرة بريدية اخبارية اسبوعية الى بريدكم الالكتروني ، يسرنا اشتراككم بالنشرة البريدية المنوعة. سوف تطلعون على احدث المستجدات في الموقع ولن يفوتكم أي شيئ





 
في صباح الالف الثالث
الأحد 23-10-2016
 
يـا ســاحة التحرير..ألحان وغنـاء : جعفـر حسـن
الجمعة 11-09-2015
 
الشاعر أنيس شوشان / قصيدة
الأربعاء 26-08-2015
 
نشيد الحرية تحية للاحتجاجات السلمية للعراقيين العراق المدني ينتصر
الثلاثاء 25-08-2015
^ أعلى الصفحة
كلنا للعراق
This text will be replaced
كلنا للعراق
This text will be replaced