عريان السيد خلف
رد گمر
واشتهت روحي اتنشف الدمعه ابعباته
رد عزم مليان
كل نگلة جدم منه .. شرارة نار بعيون الشماته
عاد واتلگته الديره
ابكل بواچيها وغناها
هذا ابو الشيمه الشهم ناطور ديرتنا
ومضايفها وطناها
هذا ابنها .. الشكف بضلوعه السچاچين وحماها
مرحى بعودتك ايها القمر الذي غاب عنا طويلاً وظن البعض انه لن يطلع مرة اخرى.. ولن ينسل ضوؤه الى ارواحنا التي اشتاقت كثيراً لطلعته البهية. لقد عاد المصنگر على الحومه. وعادت معه الذكريات، ذكريات السجن والليالي التي كان يعبئنا فيها عزماً واصراراً على الثبات والصبر الجميل، وهو يقول وكان صوته يملأ الافق.. وهو يطوح به قائلاً: البراءة اتظل مدى الايام عفنه يبني لا تثلم شرفنا! هذا السد الذي اوقف المد الاسود.. واعاد لنا معنى ان نقاوم لننتصر.. فمرحى لك يا مظفر.. وعودتك الميمونة الى شوارع الكاظمية.. وشريعة النواب، والى الليمون الذي انكفأت اشجاره باكية حينما فارقتها.
تلميذك
عريان السيد خلف
مرات القراءة: 2480 - التعليقات: 0
نقوم بارسال نشرة بريدية اخبارية اسبوعية الى بريدكم الالكتروني ،
يسرنا اشتراككم بالنشرة البريدية المنوعة. سوف تطلعون على احدث
المستجدات في الموقع ولن يفوتكم أي شيئ
عريان السيد خلف رد گمر
