(رويترز)
لا يكاد العراقيون يلتقطون أنفاسهم ويشعرون بقسط من الأمن والأمان، حتى تبدأ «حمامات الدم» تجتاح مدنهم وأحياءهم، فلم يعد أمامهم سوى قليل من التأمل وكثير من الدعاء، خلف أسوار ما عادت آمنة على أصحابها. وفي الصورة تظهر طفلة عراقية تقف وراء سياج، حيث تقيم مع عائلتها في بيت من الطين داخل حي أبودشير الفقير في العاصمة العراقية بغداد، والذي تعيش فيه نحو 40 أسرة بعد أن نزحوا من مناطق مختلفة بسبب العنف المتواصل منذ خمس سنوات.
مرات القراءة: 3303 - التعليقات: 0
نقوم بارسال نشرة بريدية اخبارية اسبوعية الى بريدكم الالكتروني ،
يسرنا اشتراككم بالنشرة البريدية المنوعة. سوف تطلعون على احدث
المستجدات في الموقع ولن يفوتكم أي شيئ