بعد قانون الأحوال المدنية الذي يعود لمؤسس جمهورية العراق الزعيم الوطني الخالد "عبدالكريم قاسم"، الذي عد قبل نصف قرن من الزمن الردىء (1959-2009م)، خطوة تقدمية لبنت حضارة وادي الرافدين، تخلف خلفاء "قاسم" العراق الأعظم، رغم زيادة نصف المجتمع العراقي النسوي، بفعل مغامرات وعبث نصفه الذكوري المتضائل وحرب حزب البعث الذي كرس ما كان قبل نصف قرن وآخره محاولة (عزيز العراق الراحل "عبدالعزيز الحكيم"!)، مراجعة قانون قائد العراق الحقيقي "قاسم"، الذي أغتيل وجمهوريته بتعاون شيوخ وآغوات الردة مع الأجنبي الطامع بخيرات ومقدسات مهد الحضارات والتاريخ العراق العريق. وعليه؛
فإن أمام نصف المجتمع الأرجح:
المرأة، مؤتمرات تطويها موجات من المؤامرات، لاغتيال قانون الأب القائد المؤسس قاسم - قدست نفسه -، واجتثاث روح أيتام قاسم الأعظم، داخل وخارج جمهورية قاسم الخالدة
كتب بتأريخ : الإثنين 02-11-2009
عدد القراء : 2559
عدد التعليقات : 0