نقطة نظام على مؤتمر المرأة العراقية في أربيل:
بقلم : ظـافــر غريب
العودة الى صفحة المقالات

بعد قانون الأحوال المدنية الذي يعود لمؤسس جمهورية العراق الزعيم الوطني الخالد "عبدالكريم قاسم"، الذي عد قبل نصف قرن من الزمن الردىء (1959-2009م)، خطوة تقدمية لبنت حضارة وادي الرافدين، تخلف خلفاء "قاسم" العراق الأعظم، رغم زيادة نصف المجتمع العراقي النسوي، بفعل مغامرات وعبث نصفه الذكوري المتضائل وحرب حزب البعث الذي كرس ما كان قبل نصف قرن وآخره محاولة (عزيز العراق الراحل "عبدالعزيز الحكيم"!)، مراجعة قانون قائد العراق الحقيقي "قاسم"، الذي أغتيل وجمهوريته بتعاون شيوخ وآغوات الردة مع الأجنبي الطامع بخيرات ومقدسات مهد الحضارات والتاريخ العراق العريق. وعليه؛

فإن أمام نصف المجتمع الأرجح:

المرأة، مؤتمرات تطويها موجات من المؤامرات، لاغتيال قانون الأب القائد المؤسس قاسم - قدست نفسه -، واجتثاث روح أيتام قاسم الأعظم، داخل وخارج جمهورية قاسم الخالدة

  كتب بتأريخ :  الإثنين 02-11-2009     عدد القراء :  2559       عدد التعليقات : 0

 
   
 

 
 

 
في صباح الالف الثالث
الأحد 23-10-2016
 
يـا ســاحة التحرير..ألحان وغنـاء : جعفـر حسـن
الجمعة 11-09-2015
 
الشاعر أنيس شوشان / قصيدة
الأربعاء 26-08-2015
 
نشيد الحرية تحية للاحتجاجات السلمية للعراقيين العراق المدني ينتصر
الثلاثاء 25-08-2015
^ أعلى الصفحة
كلنا للعراق
This text will be replaced
كلنا للعراق
This text will be replaced