نريد ان نكتب ولانريد ان نحبط
بقلم : فاطمه حسن
العودة الى صفحة المقالات


الاحداث تتوالى بسرعه ولكن لايمنع هذا من كونها كانت متوقعه فى ظل دولة المحاصصه الطائفية البغيضه .الكل مذنبون واولهم نورى المالكى وعلاوى اللذين استهتروا بقدرات الشعب ومصير الوطن وصاروا يجولون ويصولون بخطاباتهم الرنانه والكل عاجز عن ايجاد ولو نصف حل  للاوضاع الراهنه .ان الاحتلال كان وراء الكثير من الاحداث المأساويه والتى على ضؤها ظهرت حركات ارهابيه ظاهر حركتها المقاومه وباطنها الفكرالتكفيرى الظلامى والتى راح ضحايا جرائمها عشرات الالوف من القتلى ومايزيد عنها بالاف من الجرحى .ان الاقلام الشريفة تكتب وتكتب وتوضح الامور المختلفة وتناشد الطيبين ان يرحموا هذا الشعب المسكين ولكن دون جدوا حيث المصالح الشخصيه فوق مصلحة الشعب . اما عن التواجد الايرانى فيمكن ان يقال عنه احتلال وهم يسندهم من الداخل من ذوى  المذهب الشيعى  ولربما من اعضاء الحكومه الشيعه. انى اكتب هذة السطور لااعرف ان كان سيأخذ بها ام لا . فى تصورى لبعض الامور مايلى واولها خروج قوات الاحتلال فى موعدها لكى يقدر العراق الخروج من الفصل السابع والارتباط مع امريكا بأتفاقيه ثنائيه تخدم مصالح العراق اما ثانيها الحد من تدخلات دول الجوار وبالاخص ايران حول تدخلاتها بقصف القرى فى كردستان العراق .العمل من اجل تنفيذ المطالب المعاشية للجماهير والتى كما قلت يكتب عنها الكثيرين . ان الامن حاجة مهمه للشعب تتطلب من الحكومه العمل المتواصل من اجلها واخيرآاقول شعبنا العراقى يستاهل كل خير فأعملوا من اجله بكل صدق وضمير.....

  كتب بتأريخ :  الأربعاء 27-07-2011     عدد القراء :  1748       عدد التعليقات : 0

 
   
 

 
 

 
في صباح الالف الثالث
الأحد 23-10-2016
 
يـا ســاحة التحرير..ألحان وغنـاء : جعفـر حسـن
الجمعة 11-09-2015
 
الشاعر أنيس شوشان / قصيدة
الأربعاء 26-08-2015
 
نشيد الحرية تحية للاحتجاجات السلمية للعراقيين العراق المدني ينتصر
الثلاثاء 25-08-2015
^ أعلى الصفحة
كلنا للعراق
This text will be replaced
كلنا للعراق
This text will be replaced