شخصيات نجفية تدعو لاستفتاء حول مصالحة شاملة وعفو عام
نشر بواسطة: iwladmins
الخميس 10-07-2014
 
   
ايلاف - اسامة مهدي

أطلقت 160 شخصية عراقية نجفية دينية وثقافية وسياسية وفنية واكاديمية مبادرة للسلم الاهلي دعت فيها إلى استفتاء شعبي لمصالحة شاملة وعفو عام عن مرتكبي الجرائم السياسية والطائفية والعرقية وطالبت بدولة "بنّائي أمة" لا دولة ممثلي طوائف وأقوام، دولة مواطنة لا مكوّنات ودولة مدنية لا دينية.. وحمّلت الحكومة و معارضيها مسؤولية تعقيد المشهد السياسي وملئه بالاحتقان والتدافع على المنافع وتغطية المفسدين.

لندن: أكد الموقعون على "مبادرة النخب النجفية للسلم الاهلي" التي حصلت "إيلاف" على نصها  أنهم يتابعون "بقلقٍ كبير مع سائر العراقيين الأحداثَ التي تجري في البلاد، منذ سقوط مدينة الموصل الحدباء بيد العصابات الإجرامية "داعش" ومن اصطف معها من المجرمين في التاسع من حزيران من هذا العام 2014".

وأشاروا إلى أنّ نخبا نجفية، من رجال دينٍ، وأدباءَ، وأكاديميين، ومثقفين، وصحافيين، وفنانين، وممثلي مؤسسات ثقافية ومهنية ونقابات ومنظمات مجتمع مدني، وناشطين مدنيين، في العراق وخارجه، وبدعوة وتنسيق من اتحاد الأدباء والكتاب في المحافظة، تنادوا إلى مدارسة هذا الوضع الخطير الذي تمرّ به البلاد، وما يُخشى عليها فيه من آثارٍ وخيمةٍ على الأمنِ والسلمِ، وعلى وحدةِ العراق والعراقيين، وعلى مستقبل وادي الرافدين حيث قررت هذه النخب إطلاق مبادرة كبرى للسلم الأهلي في العراق.

الاسراع بتشكيل حكومة وحدة وطنية

وأكدت هذه الشخصيات في مبادرتها على ضرورة أخذ مجلس النواب الجديد، والكتل السياسية والأحزاب، العبرةَ من هذا الحدث الجلل، والإسراع بتشكيل حكومة وحدة وطنية جديدة، وحدةً حقيقية، لا مصطنعة ومهلهلة كما عهدناها، تمثل كفاءات الشعب وخبراته، لا محاصصات السياسيين وامتيازاتهم، تأخذ على عاتقها رأب الصدوع وحماية البلاد وتصحيح الأخطاء في مسار العملية السياسية وتجنيب الشعب شر الاحتراب والانقسام.

ودعت الجميع إلى الاعتراف الشجاع "بما أوصل بلادَنا إلى ما نحن فيه، ولا سيما إخفاق الكتل السياسية المتنفذة، والأحزاب الفاعلة، في خلق مناخ صحّيٍّ للعملية السياسية، وتنافس شريف على خدمة الحاضر والمستقبل، بينما تقاسمت الحكومة وكثير من معارضيها مسؤولية تعقيد المشهد السياسي، وملئه بالاحتقان، والتدافع على المنافع، وتغطية المفسدين، والمواقف الانتقائية بشأن من يخرج على القانون".

وأشارت إلى أنّه "في حينَ تتحمل الحكومة إخفاقاتِها الكثيرةً، لا سيما في ملفات المصالحة الوطنية، والأمن، ومكافحة الفساد، والخدمات، فإن كثيراً من معارضيها يتحملون مسؤولية ظهورهم أمام الملأ بثياب متتبعي الأخطاء لغاية واحدة هي تتبع الأخطاء، وكان أكثر تناقضاتنا مأسويةً أن نرى أولئك الواضعين قدماً في النهار وأخرى في الليل، من برلمانيين يجلدون في الإعلام الحكومةَ وكُتلهم ممثلةٌ فيها، ومسؤولين حكوميين يطعنون البرلمان وهم نتاج محاصصاته.. وكان مما كان - في هذا كله – عدم جدية الكتل السياسية المتنفذة، والأحزاب الفاعلة، في تصحيح مسار العملية السياسية، وعدم جديتها في تعديل الدستور ونزع فتيل الأزمات من بعض نصوصه وعدم جديتها في إقرار الكثير من القوانين والتشريعات الحساسة والمفصلية (كقوانين: الأحزاب، والنفط والغاز، وتنظيم حرية التعبير، وتنظيم التظاهر السلمي) مع تفاقم مشكلة ملف السجناء الأبرياء... وصولاً إلى المشكلة الأبرز: ذلك الفساد السياسي والمالي والإداري لسياسيين كثيرين ومسؤولين حكوميين وأعضاء برلمان، يُفترض أنهم يعملون جميعاً تحت راية العلم العراقي... وبناء على ما تقدم فإننا نطالب مجلس النواب الجديد والحكومة القادمة والكتل السياسية كافة بأن تُظهر عاجلاً جديتها لتصحيح هذه الأخطاء وحماية بلدنا من آثارها الوخيمة".

داعش لاتمثل سنة العراق

وأكدت هذه الشخصيات ان "داعش" ومن اصطفّ معها من العصابات الإجرامية لا تمثل سنة العراق، حتى لو كانت مجاميع من أبناء هذه المناطق قد انخرطوا مع المسلحين أو دعموهم أو رحبوا بهم، لظروف وأسباب مختلفة حيث إن اختطاف كثير من المدن الغربية والشمالية تحت وطأة هؤلاء المجرمين، ومن دعمهم من أبنائها، لا يعني أن مجتمعات تلك المدن تتحمل وزرهم، بل إن الوقائع تقول إن هذه المجتمعات من ضحاياهم، كما إن التنديد بظهور "داعش" في هذه المدن لا يعني القول بعدم وجود مطالب شعبية حقيقية لأهلها، حالها حال محافظات الوسط والجنوب.

ورفضت النخب النجفية "المواقف والتدخلات الإقليمية والدولية السلبية، المؤججة للصراعات الداخلية في بلدنا، والمهددة لاستقراره ووحدته، وتؤكد تمسكها بوحدة العراق أرضاً، وشعباً، وحاضراً ومستقبلاً، دون تفريط بحقوق أيٍّ من مواطنيه ومكوّناته، ونعضّد دعوات العقلاء والوطنيين المخلصين من الطوائف كافة بالالتزام بالدستور وإنهاء المظاهر المسلحة الشعبية وحصر السلاح بيد الدولة".

وأشارت إلى أنّه قد مرّ شهرٌ على الأحداث، ولا تزال غالبية الكتل السياسية، وغالبية السياسيين، بعيدين تماماً عن مجاراتها، حيث لا يزال السياسي الشيعيّ يفكّر داخل صندوق الشيعة، والسنيّ داخل صندوق السنة، والكردي داخل صندوق الكرد، وممثلو الأقليات يلهجون بأقلياتهم قبل اسم بلدهم "تدفعنا الشكوك والمحاذير قبل مصافحة الأيدي، وتوقفنا العزّة بالخطأ والتكبّر ضدّ المصارحات والمكاشفات والاعترافات والاعتذارات؛ لا نزال تهزمنا في دواخلنا أمراض الاستحواذ على المقابل حتى لو كان شريكي في هذا الوطن، والاستخفاف بمظلوميته مقابل تعظيم مظلوميتي، والرقص على جنائز أسرته حتى لو كان مقابلها جنائز من أسرتي".

الحاجة لتشريعات شجاعة

ودعت الحكومة العراقية ومجلس النواب الجديدين، إلى أن يعتبرا مما حدث، وأن يصدرا بأسرع ما يمكن قرارات وتشريعات جديدة، شجاعة وواقعية، توجب على المؤسسات الحكومية وغير الحكومية، والأفراد ذوي الأنشطة العامة.. إظهار التنوع الديني والقومي والمذهبي والفكري في المجتمع العراقي واحترامه، وإن الاعتزاز بالهوية الفرعية للفرد (دينِه، مذهبِه، قوميتِه، توجهه الفكري) لا يعني التمترس في الطائفة والدين والقومية ضدّ هوّيته الرئيسة: الوطن، أو ضدّ الآخرين؛ ولا يعني خلط الإرشاد الديني والدعوات العقائدية والفكرية بالتقليل من شأن المخالفين أو مهاجمة معتقداتهم.

وطالبت بأن تحمي هذه القرارات والتشريعات الجديدة وحدة نسيج المجتمع من الظهور السلبي لمواقف خلافية بشأن حوادث كبرى في تاريخنا الإسلامي والعراقي، سواءً القريب منه أو البعيد، فهي تؤجج الصراعات وتعزز في الناس رغبة الانتقام من معاصريهم بسبب "أخطاء" الماضي، لا سيما أن إظهارها لم يُجْدِ حتى الآن أيَّ طرف نفعاً في إقناع الطرف الآخر بها، يغذّيها في الإعلام متشددون، وتعتاش عليها في الظلام نصوص وممارسات خطيرة في قطاعي التربية والتعليم، حتى غدا جمهورها نفسه يستمرئ الأزمات، ويشحذ في السرّ سكاكينه ويهيّئ الأسلحة".

ادانة تعرض داعش للتراث الديني والثقافي

وأدانت هذه الشخصيات والنخب تعرض المجاميع الإرهابية المسلحة إلى التراث الثقافي والديني للعراق في المدن التي سيطرت عليها، ونحذّر من مخاطر ذلك على السلم الأهلي والتنوّع الثقافيّ في بلادنا، ونطالب الجهات المعنية والمنظمات الدولية للتدخل بقوة من أجل الحفاظ على هذا الإرث ومنع استهدافه سواء بالتدمير أو بالسرقة.

وشددت بالقول "نريد دولة بنّائي أمة لا دولة ممثلي طوائف وأقوام، دولة مواطنة لا دولة مكوّنات، دولة مدنية لا دولة دينية، دولةً يستقيل فيها المسؤول إذا قصّر، ويعتذر فيها إذا أخطأ، ويكون أوّل من تُظهر ثمنه الأحداث، وأوسط من يكون بين العراقيين، وآخر من يتسلّم ثمناً عن عمل. بإيجاز: نريد مسؤولاً إذا قرّبناه إلى المرآة نرى فيها وجوه العراقيين جميعاً".

دعوة لاستفتاء شعبي حول عفو عام

ودعت هذه النخب والشخصيات المشرّعين العراقيين لسنّ قانون لاستفتاء الشعب على العفو العام عن مرتكبي الجرائم السياسية والطائفية والعرقية، وعمن حمل السلاح ضدّ الدولة العراقية، وترك الكلمة للشعب العراقي لكي يقرر بنفسه فتح صفحة جديدة للتعايش السلمي وبناء أمن للوطن يعتمد على روح التسامح ونسيان آلام الماضي مهما كانت عميقة ومتجذرة، وجعل كلمة "لمّ الشمل" هي العليا.

وحذرت رجال الدين والأكاديميين والمثقفين، سواءً المترددين منهم في اتخاذ موقف مما يجري، أو أولئك الذين انزلقوا للأسف في مهاوي الكلام الطائفي أو العنصريّ أو المناطقيّ، من أنّ النار التي تسري في أي مكان من العراق تحرق العراق كله، وواهمٌ من يرى أنه بمنأى عن أي خطر أو ضرر، مهما كانت سماكة الظل الذي يستظلّ فيه، وسيكون هو ومن ينجح باستدراجه ليكون "عدوّه" جميعاً خاسرين، ما لم تُفتح صفحة جديدة نلتف فيها حول التعايش السلميّ، وادانة الإرهاب بكل أنواعه، ومن أي جهة كان، ولأي هدف معلن أو خفيٍّ جاء، ونُحْيي الثقة بين من لا يثقون ببعضهم.

أدباء ونخب من النجف الأشرف

أسماء الموقعين

(التسلسل بحسب أسبقية التوقيع)

البروفيسور عبد علي الخفاف/ كاتب وباحث/ جامعة الكوفة

البروفيسور صلاح الفرطوسي/ كاتب وباحث/ جامعة الكوفة

البروفيسور عبد الرزاق العيسى/ الملحق الثقافي في سفارة العراق في عمان

البروفيسور عبد الإله الصائغ/ أكاديمي مقيم في أميركا

جواد الخوئي/ رجل دين/ مؤسسة الإمام الخوئي الخيرية

فيصل الياسري/ مخرج سينمائي ومسرحي

زهير الجزائري/ كاتب وصحفي/ مقيم في لندن

د. حسن ناظم/ ناقد ومترجم

د.علي حاتم حسن/ باحث وأكاديمي/ عميد كلية دجلة الجامعة ببغداد

الشيخ فاضل البديري/ رجل دين

الشيخ حميد الناصري/ رجل دين

السيد يحيى المشعشعي/ رجل دين

د.حيدر سعيد/ كاتب وباحث

عبد المنعم القريش/ شاعر وناقد

كريم راهي/ شاعر ومهندس/ مقيم في السويد

علي المطبعي/ مخرج مسرحي/ رئيس نقابة الفنانين في النجف

محمد المهنا/ محامٍ/ رئيس نقابة المحامين فرع النجف

علي هادي النفاخ/ رئيس نقابة المهندسين الزراعيين فرع النجف

علي حسين عبود/ رئيس جمعية الرافدين لحقوق الإنسان

عزيز خيّون/ ممثل ومخرج مسرحي

غانم حميد /ممثل ومخرج مسرحي

جعفر الخفاف / مؤلف موسيقيّ

مهدي سميسم/ ممثل ومخرج مسرحي

جعفر حمزة/ مؤلف موسيقيّ

جواد الكلابي/ رئيس اتحاد الشعراء الشعبيين في النجف

احمد الصائغ/ رئيس مؤسسة النور الثقافية والإعلامية/ السويد

عبود الجابري /شاعر مقيم في الأردن

سامي المعمار/ناشط مدني/ مقيم في أميركا

ناظم زاهي / فنان

الدكتور محمد القريشي / باحث وأكاديمي مقيم في فرنسا

د.عباس الفحام / باحث وأكاديمي/ جامعة الكوفة

د.باقر الكرباسي / كاتب وباحث

حسن كاظم شبع/ فنان

معن غالب سباح/شاعر

عبد الامير ايوب/ ناشط

حازم الكعبي/ اعلامي

محمود حسن عبد العظيم/ طالب كلية

البروفيسور حاكم محسن محمد الربيعي/ أكاديمي

منتظر يوسف/ اعلامي

صالح مهدي عبود/ اعلامي

د.نعمة ياسين عكظ/ قاص

جعفر حمزة حجاب/ فنان

ناجح ابو غنيم/ فنان تشكيلي

عارف الماضي/ كاتب وباحث

عبد النعيم عباس/ كاتب

عبد الهادي المظفر/اعلامي وشاعر

حيدر صبي/كاتب وصحفي

عماد سامي/ موظف

خليل ابراهيم هاشم/ متقاعد

احسان حسين الشوكة/ صحفي

صلاح نعمة تري/ باحث

د.علي شمخي جبر/ أكاديمي/ اعلامي

عبد الرضا جريو/ عضو المجلس المحلي للنجف

د.حسين لفته حافظ / استاذ جامعي/ جامعة الكوفة

حمد عيسى القابجي/ كاتب

د. عبد الرضا مشعب/ استاذ جامعي/ جامعة الكوفة

محمد سعد جبر/ شاعر

محمد عبد الحسين الخالدي/ شاعر

عبد الرضا جبارة/ ناقد

جواد عبد الرضا جريو/ ناقد

نذير المظفر/ شاعر

الحاج مهدي الصائغ/ ناشط في مجال التراث النجفي

مؤيد عليوي/ ناقد

حسين الشريفي/ باحث

امجد الاعرجي / صحفي

احمد شهيد الطالقاني/ ناشط

عقيل الخريفي/ كاتب

حسن عبد العظيم/ مصور اعلامي

رسول عبد الزهرة الكعبي/ اعلامي

محمد عارف عبد مسلم/ كاتب

صمد صاحب الموسوي/ رئيس المجلس العراقي للسلم والتضامن

عبد الحسين احمد/ كاتب

د.عقيل محسن كريم الفتلي/ شاعر

مكي السلطاني/ رئيس مجلس الثلاثاء الثقافي في الكوفة

حسين عبود رضا/ مدرس

حسن عبود رضا/ رجل دين

قيصر ابو طبيخ/ شاعر

اخلاص جبرين/ مدرسة

اسامه الكلابي/ ناشطة

رغد علي العبودي/ ناشطة

نبيل زاهي/ فنان

زينب جواد الزرفي/ ناشطة

محمد البديري/ معلم

مسافر العبودي/ اعلامي

رضية تمكين/ ناشطة مدنية

صابرين طلال/ اعلامية

امريكا الكفائي/ ناشطة مدنية

كاظم نعيمة/ موظف

فوزي شربة/ مدير مدرسة

علي طالب/ معلم

رشا العابدي/ اعلامية

عباس عبد الحسين/ معلم

ملكة الحداد/فنانة تشكيلية مقيمة في لندن

حيدر صبي/اعلامي

قيس الوالي/ كاتب واعلامي مقيم في لندن

سهاد الخطيب/ ناشطة مدنية

د.كاظم عودة/ باحث وأكاديمي/ جامعة الكوفة

احمد الاعرجي/ اعلامي

ام محمد تقي الموسوي/ ناشطة مجتمع مدني

وهاب شريف/ شاعر

هدى العكايشي/ طالبة جامعية

كرار الاعرجي/ معلم

علي طالب/ معلم

غالب المنصوري/ فنان تشكيلي مقيم في الولايات المتحده الامريكية

سناء حميد/ ناشطة مجتمع مدني

مهدي النهيري/ شاعر

فلاح العيساوي/ قاص

مثنى الطالقاني/ اعلامي

جابر الاسدي/ شاعر مقيم في السويد

محمد عبد الله الموسوي/ شيخ عشيرة

ظاهر حبيب/ ناقد

رسول المرشدي/ فنان / مقيم في أميركا

طه الاسدي/ شاعر شعبي

وسام البصري/ شاعر شعبي

احمد الوائلي/ شاعر شعبي

علي الصفار/ شاعر شعبي

كريم بلال/ ناشط مدني

د.جعفر الحسناوي/ أكاديمي مقيم في بلغراد

قاسم الشمري/ شاعر

جعفر الشرقي/ شاعر

كاظم العبادي / شاعر

هادي السلامي/ ناشط مدني

علي عبد الكريم جريو/ معلم

علي الجبوري/ اعلامي/ رئيس مؤسسة كلكامش

حيدر الكعبي/ اعلامي/ رئيس وكالة بغداد الدولية

خليل الطالقاني/ ناشط مدني

علي الحساني/ اعلامي

عباس سميسم/ ناشط مدني/ مقيم في السويد

احمد عباس الجنابي/ ناشط مدني

محمد عبد الله الرفاعي/ قاص

سيف الكرعاوي/ اعلامي

بنين كفاح/ طالبة جامعية

احمد عبد الرضا/ ناشط مدني

شهد علي/ طالبة جامعية

مكي الجبوري/ معلم

رزاق الحلو/ معلم

احمد الصراف/ معلم

باسم نجم عبد الله/ معلم

احمد الشيباني/ معلم

اسعد كامل/ رئيس مؤسسة شبكة اعلام الدنمارك

عبد الزهرة الشرقي/ شاعر

عبد الإله الشرقي/ كاتب

ميسم الاديب/ ناشط مدني

عقيل جاحم/ اعلامي

قاسم السنجري/ اعلامي

حسن الشمرتي/ مصور اعلامي

عماد الحيدري/ شاعر

حسن عبد زيد/ شاعر

علي البحراني/شاعر

حسين النجفي/ اعلامي

أريج المنصوري/ فنانة تشكيلية مقيمة في السويد

علي العبودي/ قاص واعلامي

أحمد الموسوي/ قاص

ابتهال سميسم/ صحفية وناشطة مدنية

صفاء السلطاني/ مدير البيت الثقافي في النجف

انتصار الميالي/ قاصة وناشطة مدنية

حمودي السلامي/ شاعر وناشط سياسي

نوفل الصافي/ شاعر شعبي

أزهر المظفر/ ناشط مدني وسياسي/ مقيم في السويد

فارس حرّام/شاعر/ رئيس اتحاد الأدباء والكتاب في النجف

 
   
 



 

نقوم بارسال نشرة بريدية اخبارية اسبوعية الى بريدكم الالكتروني ، يسرنا اشتراككم بالنشرة البريدية المنوعة. سوف تطلعون على احدث المستجدات في الموقع ولن يفوتكم أي شيئ





 
في صباح الالف الثالث
الأحد 23-10-2016
 
يـا ســاحة التحرير..ألحان وغنـاء : جعفـر حسـن
الجمعة 11-09-2015
 
الشاعر أنيس شوشان / قصيدة
الأربعاء 26-08-2015
 
نشيد الحرية تحية للاحتجاجات السلمية للعراقيين العراق المدني ينتصر
الثلاثاء 25-08-2015
^ أعلى الصفحة
كلنا للعراق
This text will be replaced
كلنا للعراق
This text will be replaced