يا غادة الضوء وحنين الأفلاك
لم أنم حين تسلـَّل الخبرُ إلى ناري
فكيف نامت عيون الخناجر؟
كيف عانق زوجته قاتلُ الزهر؟
أسمعتم عن ملاك يهبط مبتسماً ؟
مثل فراشة يستقبل الموت
وجهُكِ، شفرةُ اللحظة.
أنتِ خبزٌ وكساءٌ
فلتمتد ما شاءت العناكبُ
صوتكِ يُعشب يبسَ بأسِنا
هو الأعمق
تنوَّعي مزحومةً أيتها القدَّاسُ والمئذنة.
مرات القراءة: 2460 - التعليقات: 0
نقوم بارسال نشرة بريدية اخبارية اسبوعية الى بريدكم الالكتروني ،
يسرنا اشتراككم بالنشرة البريدية المنوعة. سوف تطلعون على احدث
المستجدات في الموقع ولن يفوتكم أي شيئ