كشفت دراسة عن نسب مهمة تخص المشارين في التظاهرات الشعبية الأخيرة التي شهدها العراق.
وتناولت هذه القراءة الأولية المشتركات {الشخصية والاجتماعية والاقتصادية} بين جرحى التظاهرات بحسب سجلات مستشفى الشهيد الصدر والكندي والشيخ زايد والجملة العصبية، لتوضح من يشارك في التظاهرات، وبمـاذا يطالبون.
وتكونت عينة الدراسة من 1600 حقلا لبيانات سجلات الجرحى الذين خرجوا من المستشفيات بعد تلقيهم العلاج او تم نقلهم الى المواقف والمعتقلات من اجل التحري الأمني والقضائي، توزعت على ٤ مستشفيات من ١-٥ تشرين الأول-٢٠١٩، وأظهرت ما يلي:
٩٩٪ من جرحى المتظاهرين ذكور.
٢٢٪ من جرحى المتظاهرين تحصيلهم بكالوريوس.
٢٩٪ من جرحى المتظاهرين تحصيلهم الإعدادية.
١٧٪ من جرحى المتظاهرين دون الابتدائية.
٣٢٪ من جرحى المتظاهرين لم يدون تحصيلهم التعليمي.
٧٦٪ من جرحى المتظاهرين متزوجون.
٣١٪ من جرحى المتظاهرين من المفسوخة عقودهم.
٥٧٪ من جرحى المتظاهرين عاطلين عن العمل.
١٢٪ من جرحى المتظاهرين أصحاب البسطيات والعشوائيات والتكتك.
٣٪ من جرحى المتظاهرين من منتسبي قوات هيئة الحشد الشعبي.
٦٦٪ من جرحى المتظاهرين من مناطق شرق بغداد.
٩٠٪ من جرحى المتظاهرين شباب عفوي غير منتمي سياسيا.